كشف الوزير السابق عزيز الرباح حقيقة إمتلاكه لمؤسسة تعليمية خصوصية.
وقال الرباح في بيان تكذيبي: “أؤكد للرأي العام الوطني أنني لا أملك أية مؤسسة تعليمية، وأن إدراج إسمي هدفه الإثارة والإساءة، كما أؤكد قناعتي التي أدافع عنها دائما بأن المدرسة العمومية والمدرس هما الركيزتان الأساسيتان لتعليم قوي وضامن للتنمية المستدامة والشاملة والدامجة”.
وأضاف: “لقد سبق لي أن كذبت في مرات سابقة إشاعات حول ممتلكاتي، وهناك بعض الأطراف لا تتقن سوى الكذب وتسترزق من الإشاعة”.