شرعت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في تنفيذ حملة تلقيح استثنائية ضد داء الحصبة، المعروف بتسمية «بوحمرون»، ترتكز على دعوة الأسر وأولياء أمور الأطفال لتمنيع الصغار ضد الفيروس.
ويأتي ذلك من خلال التوجه إلى المراكز الصحية أو العيادات الطبية، حيث يمكن تمنيع الأطفال بجرعتين، في الشهر 9 والشهر 18 من عمر الطفل، وفقا لجدول التلقيح العادي.
أما بالنسبة إلى الذين فاتهم موعد التلقيح، لأي سبب من الأسباب، منها عدم التوجه إلى المراكز الصحية للتلقيح في فترة الحجر الصحي المرتبط بكورونا، فإن التمنيع الاستثنائي ضد الحصبة يظل مفتوحا من خلال أخذ جرعتين، خلالها تؤخذ الثانية بعد شهر واحد من الخضوع للأولى، وفقا لما تحدث عنه الدكتور سعيد عفيف، رئيس جمعية «أنفوفاك – المغرب»، المنخرطة في حملة التحسيس والتوعية بأهمية التلقيح ضد الأمراض الفتاكة والمعدية، التي تستهدف الأطفال، والتي تستعد أيضا لإطلاق رقم للتواصل حول العملية.
ويأتي إطلاق هذه الحملة الرسمية الاستدراكية للتلقيح ضد «بوحمرون»، في سياق تجدد انتشار الفيروس بين الأطفال في عدد من المناطق المغربية، كما هو الأمر في بعض المناطق العالمية، وفقا لتأكيدات المنظمة العالمية للصحة، ما يجعل المغرب في غير منأى عن تحول الفيروس إلى وباء، في حالة عدم تحقيق نسبة تغطية تتجاوز 95 في المائة باستخدام جرعتين من لقاح الحصبة.
شرعت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في تنفيذ حملة تلقيح استثنائية ضد داء الحصبة، المعروف بتسمية “بوحمرون”، ترتكز على دعوة الأسر وأولياء أمور الأطفال لتمنيع الصغار ضد الفيروس، من خلال التوجه إلى المراكز الصحية أو العيادات الطبية، حيث يمكن تمنيع الأطفال بجرعتين، في الشهر 9 والشهر 18 من عمر الطفل، وفقا لجدول التلقيح العادي.
أما بالنسبة إلى الذين فاتهم موعد التلقيح، لأي سبب من الأسباب، منها عدم التوجه إلى المراكز الصحية للتلقيح في فترة الحجر الصحي المرتبط بكورونا، فإن التمنيع الاستثنائي ضد الحصبة يظل مفتوحا من خلال أخذ جرعتين، خلالها تؤخذ الثانية بعد شهر واحد من الخضوع للأولى، وفقا لما تحدث عنه الدكتور سعيد عفيف، رئيس جمعية “أنفوفاك – المغرب”، المنخرطة في حملة التحسيس والتوعية بأهمية التلقيح ضد الأمراض الفتاكة والمعدية، التي تستهدف الأطفال، والتي تستعد أيضا لإطلاق رقم للتواصل حول العملية.
ويأتي إطلاق هذه الحملة الرسمية الاستدراكية للتلقيح ضد “بوحمرون”، في سياق تجدد انتشار الفيروس بين الأطفال في عدد من المناطق المغربية، كما هو الأمر في بعض المناطق العالمية، وفقا لتأكيدات المنظمة العالمية للصحة، ما يجعل المغرب في غير منأى عن تحول الفيروس إلى وباء، في حالة عدم تحقيق نسبة تغطية تتجاوز 95 في المائة باستخدام جرعتين من لقاح الحصبة.